حكايات حمل مستحيلة: قصة سيدة الورم الليفي العنيف
حكايات حمل مستحيلة: قصة سيدة الورم الليفي العنيف
نعود بكم في حكايات حمل مستحيلة، السلسلة التي تُلهم الأمل وتُؤكد أن لا مستحيل مع الله. اليوم، قصة سيدة واجهت تحديًا طبيعيًا كبيرًا في رحلتها نحو الإنجاب، قصة تُثبت أن إرادة الله فوق كل شيء.
حكاية سيدة الورم الليفي:
تزوجت السيدة في سن متقدمة، 38 أو 39 عامًا، وراودها حلم الإنجاب منذ اللحظة الأولى.
لكن سرعان ما واجهت تحديًا كبيرًا: ورم ليفي عنيف ضاغط على جدار الرحم الخلفي.
أُحيطت السيدة بنصائح متضاربة، حيث نصحها البعض بإزالة الورم قبل محاولة الحمل، بينما رأى آخرون إمكانية الحمل مع وجود الورم.
رحلة الأمل:
وصلت السيدة إلى عيادة طبيبتي، حيث تم تشخيص حالتها بدقة. اكتشفت دكتورة ريهام الشال أن تجويف الرحم سليم ومناسب للحمل، بينما يقتصر ضغط الورم على جدار الرحم الخلفي.
فرصة للحمل:
عرض الفريق الطبي على السيدة فرصة الحمل على وضعها الحالي، مع المتابعة الدقيقة للحالة. وافقت السيدة بشجاعة، مؤمنة بإرادة الله.
مفاجأة جميلة:
بفضل إرادة الله، حملت السيدة في الدورة الأخيرة. قصة تُؤكد أن لا مستحيل مع الله، وأن إرادة الله فوق كل شيء.
تُعد قصة سيدة الورم الليفي العنيف شمعة تضيء دروب الأمل في رحلة الإنجاب. قصة تُؤكد أن رحلة الأمل مليئة بالمفاجآت الجميلة، وأن إرادة الله فوق كل شيء.