كيف تتغلبين على الخوف من العلاقة الزوجية؟

الكثير من الأزواج يعيشون ما يُسمى بـ”زواج مع وقف التنفيذ” بسبب الخوف من العلاقة الزوجية أو ما يعرف بالوهن، وهذه ليست في الغالب مشكلة روحية أو سحر كما يُشاع، بل هي حالة طبية نفسية وجسدية يمكن علاجها بسهولة واتزان.

إليكم خطوات سهلة وفعّالة تُمكّنك من التغلب على التشنج والقلق قبل التفكير في الذهاب للطبيب:

1. التوعية أولًا

التشنج المهبل لا علاقة له بـ”السحر” أو التلبّس، هو مشكلة طبية بحتة متعلقة بالتوتر العضلي والنفسي.

لا تستسلمي للمعلومات الخاطئة المنتشرة في الجروبات؛ اعتمدي فقط على المصادر الطبية الموثوقة.

2. بناء الثقة الذهنية والتحفيز

استخدمي عبارات تأكيدية مثل: “أنا قادرة” و”جسمي طبيعي ومدرب على العلاقة الزوجية”.

افهمي جسمك عن طريق فيديوهات أو كورسات ترجّع الثقة بنفسك وتمنحك إدراكًا أكبر للمنطقة التناسليّة.

3. تمارين التنفس

تنفس عميق من الأنف، املئي صدرك وبطنك.

زفري ببطء من الفم للتخلّص من التوتر والمعلومات السلبية.

كرّري التمرين 10 مرات يوميًا، بمعدل مرتين كل ساعة.

4. تمارين التحكم بعضلات الحوض

تمرين شد العضلات: انتظري الشد أثناء الزفير، ثم ازرخي عند الشهيق. كرري مع كل نفس. تستطعين ممارسته في أي مكان وفي أي وقت.

تمارين فتح الحوض: ابحثي عن Pelvic Floor stretches أو PNF stretches على الإنترنت، وهي فعّالة للغاية.

5. نظام علاجي متدرّج

البداية: تأكيد نفسي وفهم معرفي.

يليها: تنفس وتمارين عضلية مستمرة.

فقط بعد الشعور بالراحة، يمكن التفكير بزيارة الطبيب للطرف الطبي مثل العلاج بالتوسيع أو العجان إذا لزم الأمر—مع العلم أن أكثر الحالات تتحسَّن دون تدخل طبي.

6. قصص نجاح مشجّعة

حالتان تعافتا بشكل كامل في البيت وعادتا للحياة الطبيعية خلال ست إلى ثماني جلسات تمارين فقط.

نساء أخبرنا بفرحهن بعد علاقة جسدية طبيعية لم يكن يتوقعن حدوثها من سنوات.

في النهاية:

يمكنكِ تجاوز خوف العلاقة الزوجية —بالتشنج— بنفسكِ من البيت باتباع الخطة الثلاثية: فهم، تنفس، تمارين.

لك الحق في استعادة ثقتك وصحتك الزوجية.

سنكون معكِ دومًا في كل خطوة، سواء عبر اللايف القادم أو عبر المجموعة الخاصة.

نتمنى لكِ كل التوفيق، وإلى لقاء قريب.

للمزيد من المقالات عن التشنج المهبلي وصعوبات العلاقة:

رسالة لكي من بطلات نجاح شفاء التشنج المهبلي – TBIBTY طبيبتي

هذا الفيديو يهم كل امرأة تأخر حملها… قصة أمل لا تُنسى

“مخزوني قليل؟ طب يعني كام؟ هل فعلاً فيه أمل؟”، أسئلة كتير بتتكرر من ستات كتير، سواء اللي لسه متجوزة جديد أو اللي بقالها فترة بتحاول تحمل. ودايمًا بيكون في خوف… رعب حقيقي من كلمة “مخزون قليل”. بس الحقيقة، اللي هنحكيه دلوقتي هو قصة مش بس عن الأرقام، دي قصة عن الأمل، عن الصبر، عن رحمة ربنا اللي مافيهاش حدود.

القصة بدأت سنة 2021. جات دكتورة بتقول: “جاتلي واحدة من أحب الحالات لقلبي، حالة أنا أعرفها من زمان من 2016 أو 2017، بنتابع معاها تأخر إنجاب. كانت مرت بتجارب كتير، وكان ربنا كرمها بحمل وولدت ولد زي القمر، الله أكبر عليه.”

وفي 2021، وهي لسه أقل من 40 سنة، قررت تيجي تطمن. عملت سونار، والدكتورة حسّت إن في حاجة مش مريحة، فطلبت منها تعمل تحليل مخزون التبويض. وطلعت الصدمة… الرقم كان ضعيف جدًا، قليل بطريقة ما تطمنش. رغم إنها صغيرة وما عندهاش أمراض تقلق، إلا إن التحليل قال غير كده.

كل الأطباء قالوا نفس الكلام: “المخزون قليل جدًا، فرص الحمل قليلة، لازم نتحرك بسرعة”، وكان واضح إن الكلام ده صعب… حتى لو اتقال بلُطف. كانت صدمة ليها، لزوجها، لعيلتها، وحتى للدكتورة نفسها.

لمشاهدة الفيديو من هنا: https://youtu.be/L0MYSdYEDzQ?si=HUP9wQw76BwaFxcn

عدت سنتين من القلق، من التفكير، من المحاولات. بس فجأة… دخلت عليهم سنة 2023. والدكتورة بتقول: “كنت متوقعة إنها جاية تطمن أو تاخد رأي في خطوة زي الحقن المجهري. لكن المفاجأة اللي حصلت لا يمكن تتوصف.”

هي مش بس جاية تطمن، هي جاية وهي حامل. مش بحمل عادي، لأ… حامل بتوأم! ما شاء الله، حامل بتوأم… وهي اللي كانوا بيقولولها “فرص الحمل شبه معدومة”.

اللحظة دي كانت صدمة عكسية للدكتورة. بتقول: “كل اللي اتعلمناه في الطب، كل الأرقام، كل المعايير، سقطت قدامي. من يومها قررت إني عمري ما هقول لحد فرصك في الحمل ضعيفة أو مش هتحصل. مش هعتمد على رقم، ولا تحليل، بس هعتمد على قدرة ربنا اللي بتقول للشيء كن فيكون.”

اللي حصل بعد كده كان أكتر من رائع. طلبوا من السيدة دي تبعت تحليلها القديم علشان يكون أمل لأي ست غيرها، وفعلاً بعتت الرقم: 2 من 100… رقم يعتبر شبه منعدم. ومع كده، ربنا كتب لها حمل، وكتب لها توأم.

وكل ده بيفكرنا بحاجة واحدة:

الطب يقول أرقام، التحاليل تقول احتمالات، لكن اللي بيقول الكلمة الأخيرة هو ربنا سبحانه وتعالى. ربنا اللي قادر يبدّل الحال في لحظة. اللي بيبعث من وسط اليأس فرحة، ومن بعد الصبر رزق. اللي بيفتح أبواب كانت مقفولة وبيقول “كن فيكون”.

وفي نهاية الفيديو، بتقول الدكتورة بكل صدق وندم: “آسفين لو كنا السبب في لحظة ألم أو يأس. آسفين لو كلمة اتقالت خلتك تحسي إن مفيش أمل. بس إنتي علمتينا درس، إن الأمل في ربنا ما ينتهيش أبدًا.”

الفيديو ده رسالة لكل واحدة حاسة إن بابها اتقفل. لكل واحدة شافت تحليل مخزون وقالت “خلصت”. لا… متخلصش. مش طالما الأمل مع ربنا.

ولو بتاعني من تأخر الإنجاب، جمعنا لك هنا كل الموضوعات الخاصة بتأخر الحمل في دورس مفصلة بمعلومات علمية موثقة ومرتبة، علشان نساعدك توصلي لحلم الأمومة اللي تستحقيه: 

رسالة لكي من بطلات سبقوكي لتحقيق حلم أمومتهم – TBIBTY طبيبتي

This Video Matters to Every Woman Struggling with Infertility… An Unforgettable Story of Hope

“My ovarian reserve is low? But how low? Is there really any hope?”

These are questions many women keep asking—whether newly married or trying to conceive for a while. And there’s always fear… a genuine panic around the phrase “low ovarian reserve.”

But the truth is, the story we’re about to tell isn’t just about numbers. It’s a story about hopepatience, and the boundless mercy of God.

The story began in 2021.

A doctor shared:

“One of the dearest patients to my heart came to see me. I’ve known her since around 2016 or 2017—we’ve been following her case of delayed conception. She had gone through many experiences, and by God’s grace, she had a successful pregnancy and gave birth to a beautiful baby boy—may God bless him.”

In 2021, and still under the age of 40, she came in for a routine checkup.

An ultrasound was done, and the doctor had a gut feeling—something didn’t seem quite right. So she asked her to run an Anti-Müllerian Hormone (AMH) test to assess her ovarian reserve.

And then came the shock…

The result was very low, worryingly so.

Despite her young age and absence of concerning health conditions, the results said otherwise.

Every doctor she consulted gave the same feedback:

“Your ovarian reserve is extremely low, your chances of pregnancy are slim, and we need to act fast.”

Even when said kindly, the message was hard—

It was a shock for her, for her husband, for her family, and even for the doctor herself.

👉 Watch the video here:

Two years passed… years filled with anxiety, contemplation, and attempts.

Then suddenly… 2023 arrived.

The doctor says:

“I expected her to be coming in for reassurance, or maybe to ask about going forward with IVF. But what happened next was indescribable.”

She wasn’t just coming in for a consultation—

She walked in pregnant.

And not just a normal pregnancy—

She was pregnant with twins!

Yes, pregnant with twins, even though they had told her “your chances of pregnancy are close to zero.”

This moment was a reverse shock for the doctor.

She says:

“Everything we learned in medicine, all the numbers and benchmarks, collapsed before my eyes.

From that day, I made a promise to myself: I will never again tell a woman that her chances are weak or that pregnancy won’t happen.

I will not rely on numbers or lab results—I will rely on the power of God, Who says ‘Be,’ and it is.

What happened next was truly heartwarming.

They asked the woman to send her old test results, to serve as a source of hope for other women.

And she did.

Her AMH result? 2 out of 100

A number considered almost nonexistent.

And still, God granted her a pregnancy—with twins.

This entire journey reminds us of one profound truth:

Medicine offers numbers.

Lab tests offer probabilities.

But the final word belongs to God Almighty.

God, who can transform reality in a single moment.

Who sends joy in the midst of despair, and blessings after long patience.

Who opens doors that once seemed locked—and says “Be,” and it is.

At the end of the video, the doctor speaks honestly and humbly:

“We’re sorry if we ever caused a moment of pain or despair.

Sorry if a word we said made you feel like hope was gone.

But you taught us a valuable lesson: hope in God never ends.

This video is a message for every woman who feels like her path has been blocked.

For every woman who saw her AMH test and thought “It’s over.”

No, it’s not over.

Not as long as hope rests with God.

And if you’re facing fertility challenges, we’ve gathered all the essential topics related to delayed pregnancy into in-depth lessons filled with well-researched and structured medical information—

to help you reach the motherhood you so truly deserve:

هذه السيدة لم تحمل رغم تناول منشطات التبويض لـ6 سنوات… واكتشفنا بعدها السبب الحقيقي

أوقات كتير، بنفتكر إن طريق الحمل بسيط، وإن أول ما تبدأ الست في تناول منشطات التبويض، خلاص… الحمل هيحصل على طول. لكن الحقيقة مختلفة تمامًا، ومش كل تأخر حمل سببه التبويض. والقصة اللي هحكيها النهارده هي أكبر دليل على كده.

كما توضح دكتورة ريهام الشال اخصائي طب وجراحات النساء والتوليد والحقن المجهري وتأخر الإنجاب، السيدة دي كانت بتحلم بالأمومة، ولفت على مدار 6 سنين تدور على السبب، تجرب كل حاجة، وتسمع كلام كل طبيب، تاخد منشطات وحقن وأدوية بشكل مستمر. كانت بتروح من دكتور للتاني، وكل واحد يقولها: “تبويضك كويس، تحاليل جوزك كويسة، ما فيش مانع واضح… كمّلي”. وبدون ما حد ياخد خطوة حقيقية، استمرت الرحلة المؤلمة دي لسنين.

لكن لما جات لنا، قلنا لأ، لازم نبدأ من الأول، نسمع القصة كلها، نكتبها حرف حرف، نسأل عن كل حاجة، نبدأ من أول خطوة، وكأننا أول حد يقابلها. وبعد جلسة طويلة جدًا من الاستماع، طلبنا منها تعمل حاجة بسيطة جدًا، ومحدش قبل كده فكر يطلبها: أشعة الصبغة.

لمشاهدة الفيديو من هنا: https://youtu.be/p9fSI67qzyg?si=YxoPvVIuxQe6eg1p

والنتيجة كانت صادمة، لكنها كانت المفتاح. لقينا إن قنوات فالوب عندها مسدودة تمامًا. آه والله! الطريق اللي المفروض تمر فيه البويضة عشان يحصل الحمل كان مقفول من سنين. كل البويضات اللي كانت بتتكوّن، وكل المنشطات اللي كانت بتتاخد، ما كانتش بتوصل لأي نتيجة… ببساطة لأن الطريق كان مسدود.

زي ما قال الدكتور، كأن فيه شجرة جميلة مليانة ثمار، بس الطريق اللي يوصلنا ليها مسدود، فمهما سقيناها، ومهما اعتنينا بيها، مش هنقدر نأكل منها. وده بالضبط اللي حصل، ست سنين من المحاولات والانتظار… والسبب ماكنش ظاهر.

وهنا لازم نعرف إن مش كل حاجة بتبان في السونار، ومش كل حاجة تبويض وتحاليل. أوقات بيكون في حاجة أعمق محتاجة نبحث عنها، نتابعها بإجراءات تانية، زي أشعة الصبغة أو المنظار.

الدروس من القصة دي كتير:

• أولًا، مش كل تأخر حمل معناه إنك تاخدي منشطات.

• تانيًا، مش كل دكتور سمعتي منه كلمة “تبويضك تمام” يبقى الموضوع منتهي.

• وثالثًا، أهم خطوة هي إنك تلاقي طبيب بيسمعك بجد، مش بس بيكتب علاج ويستعجل في التشخيص.

وبعد ما اتعرف السبب واتعالجت المشكلة، ربنا أراد… وحصلت المفاجأة الكبيرة. الحمل جه، بشكل طبيعي، بدون منشطات، وبدون تدخلات صناعية. وده حصل بعد دورة تم فيها متابعة التبويض من أول يوم، من غير استعجال، ومن غير تدخلات زائدة. البويضة كبرت على مهَل، ولما وصلت 16 ملّي في اليوم الـ18، انفجرت في اليوم الـ21، وكان التبويض سليم 100%.

وكان الخبر الأجمل… حصل حمل طبيعي!

بعد ما كانوا خلاص قربوا على خطوة الحقن المجهري، وربنا ما كتبش نجاح في التفريغ الصناعي، حصل الحمل من غير أي تدخل. وده فضل من ربنا وكرم كبير، بعد سنين من القلق والانتظار.

القصة دي بتفكرنا بحاجة مهمة جدًا:

أوقات بنمشي في اتجاه مش مناسب، ونفضل نعيد ونزيد فيه من غير نتيجة. لازم نقف، نسأل، نراجع الخطة، وندور على السبب الحقيقي. لازم نسمع جسمنا، ونلاقي الدكتور اللي يسمعنا، ويشوف الصورة كاملة مش بس صفحة واحدة منها.

ولو بتاعني من تأخر الإنجاب، جمعنا لك هنا كل الموضوعات الخاصة بتأخر الحمل في دورس مفصلة بمعلومات علمية موثقة ومرتبة، علشان نساعدك توصلي لحلم الأمومة اللي تستحقيه: 

رسالة لكي من بطلات سبقوكي لتحقيق حلم أمومتهم – TBIBTY طبيبتي

This Woman Didn’t Get Pregnant Despite Taking Ovulation Stimulants for 6 Years… Then We Discovered the Real Reason


Many times, we think that the path to pregnancy is simple, and that as soon as a woman starts taking ovulation stimulants, that’s it—pregnancy will happen right away.

But the reality is completely different, and not every case of delayed pregnancy is due to ovulation issues.

And the story I’m about to share today is the biggest proof of that.

As explained by Dr. Riham ElShal, specialist in Obstetrics, Gynecology, IVF, and Fertility Delays, this woman had been dreaming of becoming a mother. For six years, she went from doctor to doctor, trying everything, listening to every piece of advice, taking stimulants, injections, and medications continuously.

She moved from one doctor to another, and they all told her:

“Your ovulation is fine, your husband’s tests are normal, there’s no obvious problem… just keep going.”

And with no one taking a real step forward, this painful journey went on for years.

But when she came to us, we said no—we need to start from the beginning.

We listened to her full story, wrote down every detail, asked about everything, and started from step one—as if we were the first doctors she had ever met.

After a very long consultation, we asked her to do something extremely simple that no one had thought to request before: a hysterosalpingogram (HSG).

👉 Watch the video here:

The result was shocking—but it was the key.

We discovered that her fallopian tubes were completely blocked. Yes, completely!

The passage through which the egg is supposed to travel to achieve pregnancy had been blocked for years.

All the eggs that were being produced, all the medications and stimulants she had been taking, were leading nowhere—simply because the pathway was blocked.

As the doctor described it,

it’s like having a beautiful tree full of fruit, but the path to reach it is blocked

so no matter how much we water it or care for it, we’ll never be able to enjoy its fruit.

And that’s exactly what happened: six years of trying and waiting… and the cause was hidden.

It’s important to know that not everything shows up in ultrasound scans, and not everything is about ovulation or lab results.

Sometimes there’s a deeper issue that needs to be investigated using other methods—like HSG or laparoscopy.

The lessons from this story are many:

First: Not every case of delayed pregnancy means you should take ovulation stimulants.

Second: Just because a doctor says “Your ovulation is fine” doesn’t mean the case is closed.

Third: The most important step is finding a doctor who truly listens to you—not one who just prescribes treatment and rushes the diagnosis.

After discovering the cause and treating the problem, God willed—and the big surprise happened.

She got pregnant, naturally, without stimulants or assisted reproductive techniques.

This happened after one monitored cycle, starting from day one, without rushing or unnecessary interventions.

The egg grew slowly and steadily, and by day 18 it reached 16mm. On day 21, ovulation occurred naturally—and it was 100% healthy.

And the most beautiful news?

A natural pregnancy occurred!

After they had nearly proceeded with IVF, and after an unsuccessful IUI attempt, pregnancy happened—without any intervention.

This was a great blessing and mercy from God, after years of stress and waiting.

This story is a powerful reminder:

Sometimes we keep heading down the wrong path and repeat the same steps without seeing results.

We need to stop, ask questions, reassess the plan, and search for the real cause.

We need to listen to our bodies and find a doctor who truly listens and sees the full picture—not just a single page.

And if you’re experiencing fertility delays, we’ve gathered all related topics into detailed lessons with scientifically proven and well-organized information—

to help you reach the dream of motherhood you truly deserve:

How Can a Newlywed Bride Know She’s Pregnant?


This is a very important question that concerns many newlywed women, especially during the first months of marriage:

“How do I know if I’m pregnant?”

“Are there any clear signs?”

Or even, “I’m scared I might be pregnant and not realize it… what should I do?”

The truth is, the early period after marriage can be a mix of excitement, stress, expectations, and the constant question from everyone around you:

“So… any news? Is there a baby yet?”

This kind of pressure can affect your mental state and make you feel like you need to know as soon as possible.

But let me tell you something very important…

Pregnancy doesn’t require you to spend the first month in fear or anxiety.

It’s actually simpler than you think.

And the golden rule that can spare you all this confusion is:

Track your menstrual cycle.

What does that mean?

It means the first step you should take after getting married is to start tracking the dates of your period.

Remember how you used to forget when your period came as a single girl? This is different now.

Because the first sign that might indicate a possible pregnancy is a delay in your period.

If your period normally comes on the 3rd of each month, and that day passes without any sign of it, then it’s time to slow down.

Take it easy, reduce physical activity, rest, and avoid anything that could exhaust your body—just in case you’re actually pregnant.

👉 Watch the video here:

So what next?

The day after your missed period, you can simply take a home pregnancy test.

There’s no need for a blood test or a lab visit right away.

The home urine test is easy, available at pharmacies, and usually shows a result after just one day of delay.

If it’s negative and your period still hasn’t come, you can repeat the test after two or three days.

And that’s it?

Yes, really!

You don’t have to constantly monitor your body and wonder:

“Do I feel something? Is my stomach hurting? Are my breasts sore? Am I sleeping too much?”

Because all these symptoms can be completely normal or even just imagined.

Not every woman experiences the same symptoms when pregnant.

Some feel it from day one, while others don’t notice anything until they take the test.

The most important advice for you now is: live your life calmly.

Enjoy your marriage, be happy, adapt to your new life, and don’t overburden yourself.

Because psychological stress can delay pregnancy and make your body react in strange ways.

Everything comes at its divinely appointed time, so don’t worry or carry unnecessary stress.

One more crucial point:

Don’t listen to random advice.

Don’t follow things like “Drink this herbal mix,” or “Take this homemade remedy,” or “Sleep on your right side after intercourse.”

These are all myths with no scientific basis.

Always stick to reliable information, and ask your trusted doctor or gynecologist.

And if you’re experiencing delayed fertility, we’ve gathered all the related topics into detailed lessons with reliable scientific information—

to help guide you toward the motherhood you deserve:

إزاي العروسة الجديدة تعرف إنها حامل؟

سؤال مهم جدًا بيسئلوا بنات كتير بعد الجواز، خصوصًا في أول شهور الزواج: “إزاي أعرف إني حامل؟” أو “هل فيه علامات واضحة؟” أو حتى “أنا خايفة أكون حامل ومش واخدة بالي… أعمل إيه؟”.

دكتورة ريهام الشال اخصائي طب وجراحات النساء والتوليد والحقن المجهري وتأخر الإنجاب تقول: الحقيقة إن أول فترة بعد الجواز بيكون فيها خلط كبير ما بين التوتر، والفرحة، والتوقعات، والسؤال اللي بيتكرر من كل الناس حواليكي: “هاه؟ في جديد؟ فيه بيبي؟”. وده ممكن يضغط على نفسيتك ويحسسك إنك لازم تعرفي بأسرع وقت.

لكن خليني أقولك حاجة مهمة جدًا… الحمل مش محتاج إننا نعيش أول شهر فيه بخوف ولا قلق. الموضوع بسيط أكتر مما تتخيلي. والقاعدة الذهبية اللي ممكن تختصر عليكِ كل الحيرة هي: راقبي ميعاد دورتك الشهرية.

يعني إيه؟

يعني أول خطوة لازم تعمليها بعد الجواز إنك تبدأي تكتبي وتتابعي مواعيد الدورة الشهرية بتاعتك. عارفة أيام ما كنتي بنوتة وبتنسي جات إمتى؟ الموضوع هنا مختلف. لأن أول إشارة ممكن تديك احتمال حدوث حمل هي إن الدورة تتأخر عن معادها المعتاد.

لو كانت الدورة بتيجي مثلًا يوم 3 في الشهر، ولاقينا نفسنا عدينا اليوم ده ومفيش دورة… ساعتها نبدأ نهدي اللعب شوية. نقلل المجهود، نريح نفسنا، ونبعد عن أي حاجة ممكن تجهد الجسم أو تخلينا نندم لو طلع في حمل فعلاً.

لمشاهدة الفيديو من هنا: https://youtu.be/JkpslBkhSS8?si=7TsX0LKPhWcmdnAC

طيب وبعدين؟

اليوم اللي بعد تأخر الدورة، ممكن ببساطة تعملي اختبار حمل منزلي. مش محتاج تحليل دم ولا تروحي معمل من أول يوم. اختبار البول المنزلي سهل، متوفر في الصيدليات، وبيبان عليه الحمل غالبًا بعد أول يوم تأخير. لو طلع سلبي ولسه الدورة ما نزلتش، ممكن تعيدي الاختبار تاني بعد يومين أو تلاتة.

بس كده؟

آه، والله! مش لازم تفضلي كل شوية تراقبي جسمك وتفتكري: “أنا حاسة بإيه؟ بطني بتوجعني؟ صدري واجعني؟ بنام كتير؟”، لأن الأعراض دي ممكن تكون عادية جدًا أو حتى وهمية. ومش كل واحدة بتحمل بيكون عندها نفس الأعراض. في واحدة تحس من أول يوم، والتانية ما تحسش خالص غير لما تعمل التحليل.

النصيحة اللي تهمك دلوقتي هي إنك تعيشي حياتك بهدوء.

انبسطي، افرحي بالجواز، اتأقلمي على حياتك الجديدة، وما تحمليش نفسك فوق طاقتها. لأن الضغط النفسي ممكن يأخر الحمل، وممكن يخلي جسمك يتصرف بطريقة غريبة. كل حاجة بتيجي في وقتها اللي ربنا كاتبه، فلا تقلقي ولا تحملي هم.

وفي نقطة كمان مهمة أوي. ما تسمعيش لكل نصيحة عشوائية. بلاش “اعملي مشروب كذا”، أو “خدي خلطة كذا”، أو “نامي على جنبك اليمين بعد الجواز”. دي كلها خرافات مش مبنية على حاجة علمية. خليكي دايمًا ماشية ورا المعلومة الصح، واسألي دكتورتك أو طبيبتك اللي بتثقي فيها.

ولو بتاعني من تأخر الإنجاب، جمعنا لك هنا كل الموضوعات الخاصة بتأخر الحمل في دورس مفصلة بمعلومات علمية موثقة ومرتبة، علشان نساعدك توصلي لحلم الأمومة اللي تستحقيه: 

رسالة لكي من بطلات سبقوكي لتحقيق حلم أمومتهم – TBIBTY طبيبتي

تنبيه مهم لكل بنت قبل ما تحجزي جلسات ليزر لشعر الوجه والذقن

في يوم من الأيام، قررنا نبدأ جلسات ليزر لإزالة شعر الوجه والذقن. وعلشان كنا بنفكر بخطوة ذكية، قررنا نعمل تحاليل قبل الجلسات. وده لأننا كنا ملاحظين شعرة واحدة بس تحت الذقن، وكانت بدأت تظهر في المنطقة دي. ساعتها، خبيرة الليزر قالت لي:

“إحنا قدامنا اختيارين:

• يا إما نبدأ جلسات الليزر ونشوف تأثيرها.

• يا إما نكون حريصين ونروح لدكتور نعمل تحليل هرمونات علشان نطمن أكتر.”

وبصراحة، اخترت الطريق الصح… رحت وعملت التحاليل.

والنتيجة؟

 وتقول دكتورة ريهام الشال، اخصائي طب وجراحات النساء التوليد، لقوا إن النسبة بسيطة جدًا، والحمد لله مفيش حاجة تقلق. وعلشان كده، كنا فرحانين جدًا إننا أخذنا القرار الصح قبل ما نبدأ الجلسات.

كمان قبل أول جلسة، عملنا تحليل تاني للتأكد، وطلعت النسبة بسيطة جدًا، ومكنتش محتاجة أي أدوية أو تدخلات.

وبمجرد ما عملت أول جلسة، بدأت النتيجة تبان، والشعر قل بشكل ملحوظ.

لأننا كنا مشيين بخطوات مدروسة، الأمور مشيت تمام، ومكنش في أي مضاعفات.

لمشاهدة الفيديو من هنا: https://youtu.be/tpvHf693WRE?si=3yI9-LvWZYEe4wc4

اللي ساعد كمان إننا كنا بنتابع مع دكتور جلدية شاطر، وكان بيراجع الحالة معانا خطوة بخطوة.

وصدقوني، المراجعة الطبية فرقت كتير، لأن في بنات بيعملوا أكتر من عشر جلسات، وكل جلسة الشعر بيزيد فيها أكتر من اللي قبلها.

وأعرف بنات كتير مروا بنفس التجربة، بس مع الأسف، ما عملوش تحاليل قبل الجلسات، وده خلى الحالة تسوء معاهم.

بعد كده، اضطروا يروحوا للدكتور، ويبدأوا رحلة علاج الهرمونات بعد ما الموضوع كان اتطور وبقى أصعب من الأول.

عشان كده، بنقول لكل بنت:

اعملي التحاليل قبل ما تبدأي جلسات الليزر.

افهمي جسمك وهرموناتك.

واسألي دكتور جلدية أو دكتور غدد صماء قبل أي خطوة.

دي خطوة بسيطة ممكن تحميك من تعب ومصاريف ومضاعفات مالهاش لازمة.

ولو بتاعني من تأخر الإنجاب، جمعنا لك هنا كل الموضوعات الخاصة بتأخر الحمل في دورس مفصلة بمعلومات علمية موثقة ومرتبة، علشان نساعدك توصلي لحلم الأمومة اللي تستحقيه: 

رسالة لكي من بطلات سبقوكي لتحقيق حلم أمومتهم – TBIBTY طبيبتي

An Important Warning for Every Girl Before Booking Facial and Chin Laser Hair Removal Sessions

One day, we decided to start laser sessions to remove facial and chin hair. And because we were thinking wisely, we chose to do hormone tests before beginning the sessions. This was because we had noticed just one hairunder the chin starting to grow in that area. At that point, the laser technician told me:

“We have two options:

• Either we start the laser sessions and see how it goes.

• Or we play it safe and visit a doctor to do hormonal tests so we can be more certain.”

Honestly, I chose the right path… I went ahead and did the tests.

The result?

As explained by Dr. Riham El-Shal, Specialist in Obstetrics, Gynecology, and IVF, the hormone levels were only slightly elevated, and thank God, there was nothing concerning.

That’s why we were really happy we made the right decision before starting the sessions.

We even did another hormone test right before the first session to double-check, and the levels were still mildly elevated—not enough to require any medication or medical intervention.

And once I had the first laser session, results started to show—the hair noticeably decreased.

Because we were following a well-thought-out plan, everything went smoothly, and there were no side effects.

👉 Watch the video here:

Another thing that really helped was that we were regularly following up with a skilled dermatologist, who reviewed our case step by step.

And trust me, medical supervision made a huge difference, because I know girls who have done more than ten sessions, and with each session, the hair increased instead of decreased.

I also know many girls who went through the same experience but unfortunately didn’t do any tests before the sessions.

That made things worse for them.

Eventually, they had to go see a doctor and start hormone treatments after the condition had already progressed and become harder to manage.

That’s why we say to every girl:

Do the necessary tests before starting laser sessions.

Understand your body and your hormone levels.

Consult a dermatologist or an endocrinologist before taking any steps.

This is a simple step that can save you from unnecessary trouble, expenses, and side effects.

And if you’re dealing with delayed fertility, we’ve gathered all the relevant topics about delayed pregnancy into clear, well-organized lessons backed by scientific information—to help guide you on your path to the motherhood you deserve:

A message for you from other women who’ve reached their dream of motherhood – TBIBTY 

هل صغر حجم البويضة يعني العقم؟

من الأسئلة اللي بنسمعها كتير جدًا، خصوصًا من البنات اللي بيبدأوا رحلة المتابعة مع دكتور النساء: “أنا بويضتي صغيرة… يعني كده عندي عقم؟ مش هقدر أخلف؟”. والحقيقة إن الإجابة على السؤال ده مش بسيطة زي ما الناس فاكرة، ولا هي مرعبة زي ما بيتهيأ لكتير من البنات.

مثل ما توضح دكتورة ريهام الشال اخصائي طب وجراحات النساء والتوليد والحقن المجهري وتأخر الإنجاب، أول حاجة لازم نفهمها هي إن البويضة بتمر بمراحل، زيها زي القمر! آه والله، الموضوع شبه القمر بالضبط. مرة تشوفيه هلال، ومرة نص دايرة، ومرة بدر كامل. فهل معنى إنك شفتِ القمر وهو هلال إنه مش هيكمل ويصير بدر؟ طبعًا لأ. نفس الفكرة مع البويضة.

البويضة بتبدأ صغيرة، وكل يوم بتكبر شوية بشوية. وفي وقت معين من الدورة، اللي هو عادة بين اليوم 10 لليوم 18 (وده بيختلف من واحدة للتانية)، بنبدأ نتابع التبويض علشان نعرف حجم البويضة وصل لفين. البويضة اللي نقدر نقول إنها “ناضجة” وجاهزة للتبويض بتكون في الغالب ما بين 18 لـ22 مللي. لكن لو جينا بدري قوي في الدورة وبصينا على المبيض، طبيعي هنلاقي البويضات لسه صغيرة، لأنهم لسه في البداية.

المشكلة بقى إن في بنات بتعمل سونار بدري، وييجي الدكتور أو حتى هما نفسهم يشوفوا إن “آه ده حجم البويضات صغير”، ويتخضوا. ويبدأ الخوف، والتوتر، والتفكير في العقم، وتأخر الحمل، وكل الهواجس اللي بتيجي في لحظة. بس محدش بيوقف يسأل: “إحنا أصلاً في أي يوم من الدورة؟” أو “إحنا متابعين تبويض ولا ده كشف عابر؟” أو “فيه أدوية اتاخدت؟ فيه منشطات؟ ولا دي دورة طبيعية؟”.

لمشاهدة الفيديو من هنا: https://youtu.be/f33x2VWbmFc?

si=-_rOU-NSoBM83MuQ

الدكتورة اللي كانت بتشرح في الفيديو قالت كلام مهم جدًا، وهو إن كتير من الأطباء مش بيشرحوا التفاصيل دي لأنهم شايفين إنها مفهومة أو مش محتاجة شرح، بس الحقيقة إن البنات لازم تفهم. كل واحدة من حقها تعرف جسمها، وتفهم التغيرات اللي بتحصل فيه، وتبقى عارفة هي ماشية على أي أساس.

فيه سيدات بويضاتهم كانت صغيرة وقت الكشف، لكن لما بدأوا يتابعوا التبويض في الأيام الصح، لقوا البويضات كبرت، وبقت ناضجة، وحصل حمل طبيعي، وعادي جدًا! يعني الحجم الصغير في لحظة معينة مش معناه مشكلة، ومش معناه أبدًا إن فيه عقم.

الرسالة الأهم في كل ده هي إننا ما نحكمش على البويضة من لقطة واحدة. التبويض مش صورة واحدة، ده فيلم كامل. والمشهد الواحد ما يقدرش يشرح لنا القصة كلها.

فلو لقيتي حد بيقولك إن عندك مشكلة عشان حجم البويضة، اسأليه: “إحنا في أنهي يوم من الدورة؟ وإنت متابعتي كام يوم؟ وهل في منشطات؟” لأن التشخيص الصح محتاج متابعة، مش بس نظرة سريعة.

وأخيرًا، حطي في بالك دايمًا إن العقم كلمة كبيرة جدًا، وما تتقالش بسهولة. كلمة زي دي ممكن تكسر نفسية أي بنت أو زوجة، وعشان كده ما ينفعش نقولها بناءً على صورة أو سونار اتعمل في وقت غير مناسب. لازم يكون فيه تقييم كامل، ومتابعة، وفهم دقيق.

وخلّي بالك، اللي بيقولك “حطي بصلة وخدي مشروب سحري” مش بيساعدك. الطب له طريق، والمتابعة ليها خطوات، وخليكي ماشية مع دكتور فاهم، واعملي تحاليلك في وقتها، وخدي بالأسباب العلمية.

ربنا يطمّن قلوبكم جميعًا، وكل واحدة نفسها تبقى أم… ربنا يكتب لها الفرحة قريب جدًا.

ولو بتاعني من تأخر الإنجاب، جمعنا لك هنا كل الموضوعات الخاصة بتأخر الحمل في دورس مفصلة بمعلومات علمية موثقة ومرتبة، علشان نساعدك توصلي لحلم الأمومة اللي تستحقيه: 

رسالة لكي من بطلات سبقوكي لتحقيق حلم أمومتهم – TBIBTY طبيبتي